[center][b][size=16]بسم الله الرحمن الرحيم
منقول
أخوتي الكرام ربما تكون مقصراً ، وكلنا ذلك المقصّر
لكن لا تستحقر إرسال مثل هذا الملف بالبلوتوث في الأماكن العامة ونشره
فلربما كان السبب في هداية الكثير
يا تارك الصلاة
§ياتارك الصلاة انت المقصود بهذه الآيات القرآنيه:
1.انت المقصود بقوله تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا)
2.انت المقصود بقوله تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة ابصارهم ترهقهم ذله وقد كانو يدعون إلى السجود وهم سالمون)
3.انت المقصود بقوله تعالى(ماسلككم في سقر؟قالوا: لم نكن من المصلين)
4.انت المقصود بقوله تعالى(واذا قيل لهم اركعوا لايركعون ويل يومئذ للمكذبين)
5.انت المقصود بقوله تعالى(فلا صدق ولاصلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى أيحسب الإنسان ان يترك سدى)
§ياتارك الصلاة:لماذا تركت الأسلام؟
1.فأنت لم تعد مسلما،بل أصبحت مرتدا كافرا بنصوص القرآن الكريم السابقه،والسنه الصحيحه،وقول الصحابه رضي الله عنهم، وإليك بعضا منها:-
2.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)
3.وقال(العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة،فمن تركها فقد كفر)
5.وقال التابعي عبدالله بن شقيقكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لايرون شئ من الاعمال تركه كفر غير الصلاة)
6.وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنهلا حظ في الاسلام لمن ترك الصلاة)
§ الأحكام الشرعيه للمصر على ترك الصلاة:-
¤حكمه: كافر مرتد،يستتاب من ولي الامر فإن تاب وإلا قتله مرتدا.
¤جنازته: لايغسل ولايكفن ولايصلى عليه ولايقبر في مقابر المسلمين. ولايحل تقديمه للمصلين ليصلوا عليه.
¤الدعاء له: لايجوز الدعاء له بالرحمه والمغفره بعد موته، لكن يجوز الدعاء له بالهدايه فقط إن كان حيآ.
¤ ميراثه وولايته:تركته لبيت المال، ولايجوز أن يرث أحدا من المسلمين. ولاتجوز ولايته على مسلم من أبناء وإخوان وغيرهم.
¤زواجه: لايحل تزويجه من مسلمه،وإذا عقد له فإن العقد باطل ولاتحل له الزوجه،وإن كان تركه للصلاة بعد العقد فإن نكاحه ينفسخ.
¤حاله في الدنيا:
قال تعالى (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى).
¤ذبيحته: إذا ذبح يحرم أكل ذبيحته،مع جواز أكل ذبيحة اليهودي والنصراني.
¤دخوله الحرم:لا يجوز أن يمكن من دخول مكه ولاحدود حرمها.
¤حكم صحبته:لا تجوز والواجب هجره والبعد عنه خاصة إذا كان في هذا توبته.
¤مصيره في الآخره: لايدخل الجنه ومأواه النار خالدآ مخلدآ فيها، ويحشر مع فرعون وهامان..
¤في الأحتضار: تضرب الملائكه وجهه ودبره، ويعذب العذاب الشديد ، ولهذا تسود وجوه بعضهم.
¤في القبر:
(يفتح له من النار، ويمهد له من فرش النار).
(يقبض له ملك في يده مر***ه فيضربه ضربا فيصير ترابا...)
§ياتارك الصلاة تب وصل قبل الخلود في الجحيم !!
#قال: لم أكن أظن أني سوف أصلي في يوم من الأيام، فمنذ نشأت وأنا لا أعرف طريق المسجد، وكنت أنفر من هؤلاء الذين يلحون علي أن اصلي!! ولكن تغير كل شئ حينما قال لي أحد الناصحين كلمات قليله،ولكنها كانت كافيه!!
قال لي:ليس بينك وبين أن تعذب في النار،خالدا فيها، إلا أن تموت ، وأنت قد تموت الآن !! أو بعد دقيقه! وهل تنكر هذا؟ وبعد أن كنت تعيش بيننا في هذه الحياة فلسوف تنتقل إلى العذاب الأليم!! هذه كلماته التي أيقظتني من غفلتي.
#قال: كنت تاركآ للصلاة..كلهم نصحوني.. أبي أخوتي..لا أعبأ بأحد..رن هاتفي يوما فإذا بشيخ كبير يبكي ويقول:احمد؟..نعم!!..أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتا على فراشه...صرخت:خالد؟!كان معي البارحه.. بكى وقال: سنصلي عليه في الجامع الكبير..أغلقت الهاتف..وبكيت:خالد! كيف يموت وهو شاب! دخلت المسجد باكيا..لأول مره أصلي على ميت..بحثت عن خالد..فإذا هو ملفوف بخرقه..أمام الصفوف لايتحرك..صرخت لما رأيته..غطيت وجهي بغترتي وخفضت رأسي..حاولت أن أتجلد..جرني أبي إلى جانبه..وهمس في أذني:صل قبل أن يصلى عليك!! أخذت أنتفض..وأنظر إلى خالد.. لو قام من الموت...ترى ماذا سيتمنى...انصرفنا إلى المقبره..أنزلناه في قبره..أخذت أفكر:إذا سئل عن عمله؟ ماذا سيقول: بكيت كثيرا..لا صلاة تشفع..ولا عمل ينفع..[/size][/b]
[/center]