بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .
وبعد .
هذان شريطان للشيخ المحدث : عبد الله السعد ..
لخصتُ فيهما مئة فتوى ونيف ..
فأحببت ُ أن أستفيد وأفيد إخواني الأفاضل ..
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله
س1" كتاب ابن العراقي في المولد النبي ما صحة الكتاب وما صحة نسبته وعلى ماذا مداره ؟
ج : أنا لا أعرف الكتاب .. وأما الإحتفال بالمولد النبي إنما أُحدث بعد القرون الثلاثة في زمن العبيدين وهم زنادقة , يظهرون الإسلام والرفض وباطنهم الكفر المحض , وأصله يهودي ..
س2 : هل ورد عن النبي حديثا أنه كان يخلط بين الماء والعسل ويشربه ؟!
ج : حديث ثابت لا أعرف .. لكن الذي جاء الحث عليه شرب العسل : الشفاء في ثلاث وفيه شفاء للناس ..
س : رجل ارتكب حراما استحق عليه اللعن هل بعد توبته يسقط عنه اللعن ؟!
ج : لا إن شاء الله .. يعفى عنه .. إن صدقت توبته فإن ذنوبه تُمحى
س3 : حديث أن من صلى قبل العصر أربعا حرّم وجهه عن النار هل هو صحيح وإن كان ضعيفا هل يعمل به ؟!
ج : الحديث الوارد حديث ابن عمر : رحم الله امرءا صلى قبل العصر أربعا وفيه ضعف وإنما يغني عنه حديث علي : أن رسول الله صلى أربعا من فعل . رواه الترمذي ولا بأس بإسناده وحديث آخر : من صلى قبل الظهر وبعدها أربعا حرم الله جسده على النار ..وهو معلول
س4 : خرج رجل في إحدى الفضائيات أن النبي لم يدع على الكفار فهل هذا صحيح ؟!
ج: غير صحيح .. بل بوب البخاري ( الدعاء على الكفار وللكفار ) وقال النبي ( لعنة الله اليهود والنصارى ) وقال ( قاتل الله اليهود والنصارى )
س5 : هل حكم ابن حجر في التهذيب والتقريب على سفيان بن عيينة بتغير حفظه في آخره غير مسبوق من الأئمة النقاد المتقدمين ومن قال بهذا من المتفدمين ؟!
ج: سفيان بن عيينة من كبار الأئمة وقد عمّر ولد عام : 107 وتوفي 198
ولذا حفظه تغير وعندما سئل : أنت حدثتنا بخلاف ما حدثتنا به من قبل فقال : عليك بالسماع الأول .ز فتغير حفظه يسيرا وقال يحيى القطان : إنه قد اختلط ويرجع لكلام الذهبي في الميزان والمعلمي في التنكيل .
س6 ما شروط تقوية الحديث بالشواهد و المتابعات ؟!
ج " يشترط في الإسناد : أن لا يكون شديد الضعف – كذاب أو متهم واهي الحديث – إنما سيء الحفظ أو اختلط والمتن : يشبه المتن الذي يراد تقويه بحيث إن الناظر لكلا المتنين يقول : الحديث واحد لأن هناك من أهل العلم من يتوسع في التقوية فقد يقوي حديثا لكلمتين من الحديث الأول ..
س7 " ما صحة حديث " من رأى مبتلى فقال : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ......)
ج: هذا الحديث ضعيف لا يصح ..
س8 : ما الصحيح في حلق الشعر للمولودة في اليوم السابع ؟!
ج : جاء الحديث في حلق الشعر للذكر في اليوم السابع أما للأنثى فجاء النهي عن ذلك من حديث علي
9 - في الصحيحين " خلق الله ادم على صورته " وجاء في مرسل عطاء " خلق الله آدم على صورة الرحمن " فهذه اللفظة فيها ضعف ولكنه تبين الضمير أنه عائد إلى الله . وقد بينه أحمد وابن راهوية وابن تيمية .. واحتج أحمد في هذه اللفظة أن الضمير يعود إلى الله وصصحها ابن راهوية والمقصود من " خلق الله آدم على صورة الرحمن " إثبات الصفات وأن لله وجه – ليس كمثله شيء وهو السميع البصير –
10- الإمام ابن تيمية وابن القيم لم يقولا بفناء النار وإنما نُقل عن بعض السلف وفوّض الأمر إلى الله .. وأن الله يفعل ما يريد وأما بالنص الصريح فلا .
11- الواجب أن نقول : أن الله مستو ٍ على عرشه عال ٍ على خلقه وربّنا مع عباده باطلاعه وقدرته
12- لا بأس بتسمية المولود "هبة الله " وأما " آية الله " فالعدول عنه أولى
13- حديث "ياسارية الجبل " جاء من طرق عدّة وهو ثابت عن عمر
14- إذا وقع من الإنسان مسبة وعقله ليس معه وهو شارب المخدرات . فإنه لا يؤاخذ من جهة السب لكن من جهة تعاطيه المخدر ..
- 15-لا شك أن – عملية استمطار السحب- غير صحيح والمطر بيد الله
16- معنى – يكتب حديثه ولا يحتج به – يكتب حديثه في الشواهد والمتابعات فإذا وجد من يتابعه فإنه يتقوى حديث .. لأن الرواة الضعفاء ليسوا على درجة واحدة منهم المتروك وسيء الحفظ وعنده أوهام أو اختلط .. قلت ( أبو الهمام ) وكثيرا ما يخرج مسلم للضعفاء .. قالوا : إما أن يأتي بهم في الشواهد والمتابعات .. وإما سكت عنهم ولم يجرحوا .. النووي
17- الشذوذ عند المتقدمين يطلق على أمرين 1_ المخالفة : ويرجّح الأقوى ويسمى الآخر الشاذ 2_ التفرد : حتى لو لم يحصل مخالفة .. وفي الغالب يستعملون المنكر أكثر من الشاذ ..فالشيء الذي لا يصح يسمى منكر ..
18- نهى رسول الله عن نتف الشيب . قد يكون الخبر شاذا لأنه لم يأت إلا من طريق منكر فروى عن أبي هريرة 800 شخص فأين هم ولم يروه إلا حماد وتكلم في روايته عن غير الأربعة
19- تُكلِّم َ في رواية :حماد بن سلمة إن روى عن غير : ثابت البناني وعمار ابن عمر وحميد الطويل ومحمد ابن زياد ..فقد يكون الخبر شاذا
20- لا بأس بإسناد حديث أبي هريرة – من باع بيعتين في بيعة فله أو ***هو ربا – وهو عند أبي داود - نهى رسول الله عن بيعتين في بيعة
21 – وما رأيكم في بيع التقسيط رواه أحمد والنسائي .. وهو لا ينطبق على بيع التقسيط وجمهور أهل العلم يحللونه بل نقل الإجماع عليه ويدل : أن عائشة اشترت وكانت تقسط لهم ..حتى الشيخ عبد العزيز ابن باز قال : إجماع أو شبه إجماع ..
22- الله عزوجل يقول – تعاونوا على البر والتقوى – ولا تعاونوا على الإثم والعدوان – فكل أمر هو منكر فالتعاون عليه ممنوع ولا يجوز معاونة الكفار في بناء المستوطنات ولا يجوز التمكين لهولا ء الكفار واليهود لأن في هذا إعانة على قتل المسلمين وتشريدهم ..والعمل عند الكافر : ليس فيه منكر فلا بأس به 0 وعلي عمل عند يهودي – ابن ماجه -
23-معاوية رضي الله عنه صحابي. واستعمله الرسول في كتابة الوحي فائتمان الرسول له على كتابة الوحي يدل على منقبة عظيمة وأثنى عليه الرسول عندما تقدموا لإحدى الصحابيات فقال : أما معاوية فصعلوك لا مال له هذا ثناء على دينه لأنه لم يقل عنه شيئا إنما قال : إنه فقير !!!! والزواج يحتاج إلى مال !! وفتح بلاد الشام وأمر بعده يزيد فأصابه الطاعون ثم أمر عمر معاوية على الشام وكذلك عثمان فهذا دليل على مكانته
24- أهل الحديث يحتجون برواية الشاص المبتدع إذا اجتمع فيه شرطان 1_ صادق في نفسه 2_ ضابط لحديثه مثل : عباد بن يعقوب الروادلي وروى عن البخاري وقال ابن خزيمة : حدثنا عباد بن يعقوب الثقة في حديثه المتهم في دينه
25- لا يصح حديث " كانت له حاجة تامة تامة " وكل طرقه ضعيفة ومن حديث سماك حسنة وعند أبي داود حسناء .صحيح
26- السنة – التسبيح بالأصابع – وكان يعقد التسبيح بيده لا بالمسبحة
27- إذا قال النسائي –اتفقوا على تركه – المراد به طبقة معينة والغالب: جلّ الحفاظ
28- السنة عدم الجهر بالبسملة , وحديث أبي هريرة شاذ كما بينه ابن عبد الهادي
29- الحديث الوارد في قراءة سورة الإخلاص بعد الصلاة –لايصح- إنما المعوذتين
30- لا بأس لمن أراد أن يقرأ وفي الظهر في الركعة الثالثة والرابعة ثابتة ,, وقد ثبت أن النبي اقتصر على الفاتحة وفي الموطأ أن أبا بكر قرأ في الركعة الثالثة ,
31- وهم صاحب العمدة في اثبات – حديث أبي جهم ومعاوية – إلى البخاري
32- من أحسن شرح الترمذي : المباركفوي .. وشرح سيد الناس والعراقي وابن العراقي نفيس لكنهم لم يكملوه .. وشرح ابن رجب أحسن الشروح لكنه فقد
33- كتاب التنكيل – نفيس جدا – وهو مقسم لأقسام من الدفاع عن الآئمة وصناعة الحديث وقسم الفقهيات وقسم العقائد .
34- حديث " سليمان بن داود" :لأطوفن الليلة على تسعين امرأة كل تلد غلاما يقاتل ...إلخ " في الصحيحين
35 - معنى " ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظ...... " الله يعاقب ويمهل الكفار إلى أن يستحقون العقوبة فمنهم من يعجل عقابه ومنهم من يؤخر
36- لا يجوز سفر المرأة إلا مع ذي محرم وما جاء من تقييد الحديث – ثلاث أيام – يوم وليلة – المراد : منع المرأة أن تسافر إلامع ذي محرم سواء طال سفرها أم قصر
37- لا يصح حديث " اللهم حسن خلُقِي كما حسنت خَلقي " عند النظرللمرآة
38- حديث الخزاعي " حني السبابة " لا بأس به صححه ابن خزيمة ورواه النسائي وهذا يدل على قوته .. والنسائي لا يرو عمن تكلم فيه .. ولم يخرج لابن لهيعة ويأتي بعد مسلم ..
"وسكت عنه النسائي" يعني أنه حديث صحيح وهذا في السنن الصغرى . والنسائي أصح السنن بعد البخاري ومسلم ,. لأنه لا يخرج لمن تكلم عنه والكبرى مثل الصغرى إلا في خصائص علي ذكره منكرة
39-حديث إذا بلغ الماء القلتين – ليس فيها اضطراب ويكون الإضطراب في الإسناد والمتن فاضطربوا في الإسناد هل هو محمد بن جعفر بن ال***ير أو محمد بن عباد بن جعفر وشيخه هل عبيد الله بن عبد الله بن عمر أو عبد الله بن عبد الله بن عمر . والصواب : ان هذا لا يضر لأن جميعهم ثقات وفي المتن : رواية أبي سلمة : إذا بلغ الماء قلتين أو ثلاث " وجاءت رواية " أربعين" غير صحيحة ويقول ابن تيمية : إن أكثر أهل الحديث يحتجون به
40- حديث أنس في قراءة البسملة : زعم ابن عبد البر أنه مضطرب وقد أخطأ لأنه في الصحيحين وعند ابن عبد البر تشدّد في المضطرب إن رأى اختلافا خاصّة في التمهيد فلم يجهر النبي بالبسملة بل أسر
41- التوسل بالرسول : له صورتان : شرك أكبر والثانية : أن يقول أتوسل بجاه نبيك أو نبيك وأما الشرك الأكبر : أن يسأل رسول الله أن يعفو عنه فهو من الكفر والشرك الأكبر والصورة الثانية : اختلفوا فهناك من منع وهم الجمهور – المتقدمين- وهناك من أجازه وهو جمهور المتأخرين والصواب أنه لا يجوز ولا نعرف شخصا من أقران أبي حنيفة دعا بذلك وإنما حصل بعد ذلك فيتوسل بالنبي أو بعمله الصالح
42-الخمس مشروط– خمس الغنيمة – وأما فعل الشيعة فإنهم يأخذون خمس أموال الناس ومذهب الشيعة القدمى : لم يقولوا بهذا ولم يأخذوا من النّاس ويخمس الخمس يعطى " لأهل البيت فأهل الشيعة خالفوا من جهتين : أخذهم من الناس : أن الغنيمة تخمس فيعطى أربعة أخماس للمقتالين ثم الخمس لأهل البيت وخمس لليتامة والمساكين وذي القربى فخمس الخمس لآل البيت
وكذلك أخطأوا الشيعة : في بناءهم فوق القبور فإن مشايخهم لم ينصوا على ذلك الإمام علي وابنه الحسن وابنه علي الباقر وابنه الصادق واستثنوا آل البيت –وأجمعت القرون الأولى على المنع-ومن ذلك السجود على التربة واللطم والضرب بالسلاسل
43-تصوير – ذات الأرواح – محرم حتى الفوتوغرافي بحبس الظل وعبسها فلا يعتدّ به لأكثر من ثلاثين حديث ومثله الرسم لأن كليهما آلتان
44- أهل الحديث يعاملون الروايات التاريخية بخلاف الروايات الحديثية والذي يتعلق بالأحكام خلاف الفضائل وما جاء عن الصّحابة أخف
45- حديث أبي أمامة : من مشى إلى صلاة مكتوبة فهي حجة " جاء من طرق متعددة وهو إسناد قوي .. وفي رواية " نافلة كأجر عمرة " المقصود به الأجر
46- قلت ُ :- أبو الهمام- معناه في الجزاء لا في الإجزاء
47-حديث " من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بنى الله له بيتا في اجنة" ضعيف جاء من مرسل سعيد بن المسيب
48- ذات عرق : ميقات أهل العراق : مكان الضريبة وتقدم أن رسول الله وقته ووافق توقيته توقيت الرسول ,, ليس عمر ,,
49- سعيد بن المسيب: أدرك 8 سنوات من حديث عمر ولم يسمع منه إلا شيئا يسيرا وسمع حديثا واحد فقط ..ومن مراسيل سعيد عن عمر مقبولة
50- حكم زيادة – ومغفرته – عند رد السلام لا يصح جاء عن الرازي عن المختار عن شعبه .. انفردوا به وثبت عن ابن عباس في الموطأ- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- 51- حديث – اجر حجة تامة تامة- لا يصح طرقه ضعيفة لكن يستحب للإنسان أن يجلس ..كما في مسلم وأبي داود
- 52- الراويان عن أبي هريرة ( أبي سعيد المقبري وسعيد بن أبي سعيد المقبري كيسان والد أبي سعيد) وهما ثقتان
53- منهج المتقدمين والمتأخرين- فيه سعة – ومنهج المتقدمين كالبخاري وأبي حاتم وأبي زرعة , ومنهج المتأخرين يدخل فيه منهج الفقهاء والأصوليين , وبيّن ابن دقيق العيد في حد الحديث الصحيح وعليه يبني الخلاف .. مثل الشذوذ والعلة فالمتأخرين لا يرونها علة بخلاف المتقدمين وتكلم ابن رجب وابن حجر في تفريقهم بين المتأخرين والمتقدمين
-54-بالنسبة إلى كفارة اليمين تخرج من الطعام .. من أوسط ما تطعمون أهليكم إلا بالتوكيل فله أن يشتري طعاما ..
- 55- حديث أبي بكرة في البخاري : وهذا يفيد أن المأموم إذا أدرك الإمام في الركوع فقد أردك الركوع وقد تكلموا برواية الحسن عن أبي بكرة والصواب : أنه سمع منه .
- 56حديث" اللهم اغفر للمسلمين ... الأحياء والأموات كان له بكل مسلم حسنة " لا يصح
- 57- إعراض البخاري عن حديث – توقيت الميقات – لأنه ليس على شرطه فوقت رسول الله ذا ت عرق ( من يوضح؟)
58- سكوت البخاري في تاريخه لا يفيد شيئا .. لأنه روى عن الضعفاء المشهورين لكن سكوت المحدث عن الرواي فيه نوع تقوية عموما .. مثل ما قال ابو داود : ما سكتت عنه فهو صالح
- 59- هل ابن القيم محدث : ج: الإمام ابن القيم – من كبار اهل العلم في زمانه وهو من المحدثين وكتبه : زاد المعاد دليل على ذلك وفيك كتابه الفروسية ذكر قواعد مهمة في الحديث وانتقد بعض أهل العلم .. دقيقة 18 – والصنعاني : من أهل العلم وله مؤلفات كثيرة ويستأنس بحكمه على الحديث
- 60- رواية – فكلوا وادخروا وتصدقوا – صحيحة والسنة في الأضحية : أن يأكل منها الإنسان ويهدي وفي رواية ابن مسعود " قسم يأكل المضحى وقسم يهديه إلى أصحابه وأقربائه وقسم للفقراء والمساكين" ..
- 61- لا يشترط الطهارة في قراءة القرآن من الجوال – هذا في الحدث الأصغر أما في الأكبر فيجب - أما مس المصحف فيشترط الطهارة من الحدث الأصغر والأكبر
- 62- الأحاديث الضعيفة لا يأخذ فيها في الفضائل .. ومن قال بها اشترط أن تكون تحت أصل عام وليست بشديدة ولا يجزم بنسبتها وأما أحاديث المغازي والسير ففيها تفصيل وإن كانت المسألة أخبار وأحداث لا بأس وأما إن كانت شيئا عن رسول الله فيشترط صحة الحديث وأثنى ابن كثير على الواقدي .. في التعريف مع إنه في الحديث لا يقبل ((( متروك )))
- 63- الفأرة ليست نجسة العين لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال عن الهر : (من الطوافين عليكم والطوّافات ) وقاس اهل العلم عليه الفأر ..
- 64- حديث : الصلاة بسواك خير من سبعين صلاة بدون سواك : لا يصح فيه معاوية بن يحيى الصدفي وابن القيم لم يحسنه
- 65- حديث كفارة المجلس : ضعف الطريق سهيل بن أبي صالح .. وجاء من طرق أخرى بعضها صححها ابن حجر ولعلي أراجعها زيادة
- 66- الحافظ ابن حجر أراد أن يذكر الأحاديث في بلوغ المرام التي استدل بها أهل العلم سوا ثبتت أو لم تثبت
- 67- الضحاك بن محازم لم يسمع من ابن عباس فهو منقطع
- 68- دراسة السنة قسمين 1- فقه الأحاديث وهو المقصود 2- دراسة الإسناد وهو الوسيلة إلى الفقه ..
- 69- حديث "حثي ثلاث حثيات " غير صحيح و" المقام المحمود " في أن النبي يقعد على العرش وهذا جاء عن السلف ضعيف لكن الصحيح أن المقام الشفاعة العظمى ..
- 70- نوع المولاة " في حديث حاطب بن أبي بلتعة " 1- مخرج من الملة 2- دون ذلك
- 71 -حديث من صلى أربعين يوما في مسجد" ضعيف" وجاء من حافظ على التكبيرة الأولى أربعين يوما موقوف على أنس
- 72- سمع أبو عبد الرحمن السلمي من عثمان ..
- 73- حديث " تهادوا تحابوا " ليس بالقوي تماما رواه البخاري في الأدب
- 74- حديث" عن أبي رمثة في هذا الخبر أرني هذا الذي بظهرك فأنا طبيب فقال : الله الطبيب بل أنت رجل رفيق عند أبي داود " لا بأس به والله هو الطبيب المشافي وفد جاء عن أبي بكر هل ندعو لك الطبيب قال : قد رآني يعني الله
- 75- " من ترك صلاة العصر حبط عمله " إحباط عمل اليوم فقط
- 76- دراسة علوم السنة 1- نظري 2- عملي , فعلى الشخص أن يدرس النظري ثم يعمل بالأسانيد والرجال وهو يفسّر علم المصطلح
- 77- الأثر عن " ابن عباس ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون " كفر دون كفر) لم تثبت وإنما عند تلاميذه وجاء في رواية أقوى : ليس الكفر الذي تذهبون إليه
- 78- حديث " آية الكرسي دبر كل صلاة " رواه النسائي وصححه ابن حبان فلا بأس به
- 79- " المقامات في قراءة القرآن لتخشيع الناس في الصلاة غلط "
- 80- إذا أُوقف شيء على المسجد .. فلا يحل بيعه ولا أن يخرج إلا باستثناءات ..
- 81- ابن حبان اشترط خمس شروط في كتابه الثقات .. فهو يتوسع وشروطه لا تكفي , فعنده " الثقة " الذي لم يجرح
- حديث" لو كان بعدي نبي لكان عمر " رواه الترمذي وفيه ضعف
- 82- حديث" الجمعة واجبة إلا على أربع " جاء عن أحد صغار الصحابة ولا بأس به وهم الخادم والمرأة والصغير والمريض ..
- 83- حديث" من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعينه " مرسل الزهري عن علي بن الحسين
- 84- هناك من يقول : إن مسلما يقدم المسانيد الأقوى فالأقوى , وفي المتون المعلول ثم الصحيح ونقلها عن المعلمي .. والذي يستقرى صحيح مسلم يرى أن هذا ليس بمنهجه .. والأصل في مسلم : أنه لا يذكر المعلول ثم الصحيح إلا أن يذكر ذلك مثل حديث شريك بن عبد الله في الإسراء والمعراج ساق الإسناد ولم يسق المتن .. فالأصل أنه لا يذكر إلا ما صح عنده إلا ما استثنى .. وإن لم ينص فهو مقبول ..
- 85- العمل ركن في الإيمان .. كما نقل الشافعي اتفاق الصحابة في : 1- الإعتقاد –2- القول –3- العمل .. قال السعد : ولا نعلم بين الصحابة اختلافا في تكفيرهم للصلاة ولا نتخيل أن رجلا لا يصل ولا يصوم ولا ولا .. ويعمل فضائل الأعمال !!!!.. والأعمال ركن وصدرت فتاوى من اللجنة الدائمة عن ذلك ..
- 86- ينبغي للإنسان أن لا يصلي إلا بعد عشرين دقيقة من تقويم أم القرى ..
- 87- نعرف السماك إن كان حدث قريبا أو بعيدا .. فبحسب الراوي فشعبة والثوري من كبار تلاميذه .. وكل روا ينقسم إلى ثلاث أقسام 1- من أخذ العلم قريبا 2- الوسطى 3_ أخيرا ..
- 89- ما حكم شراء سيارة بطريقة الإستئجار المنتهي بالتمليك بدفعة أولى دون دفعة أخيرة علما أنها عن طريق الراجحي ؟ ج : ذهبت أكثر اللجنة إلى المنع وبعضهم جوزها
- 90- س : يخرج أبيض مني كل أربعين دقيقة / هو الودي وهوأقرب إلى من به سلس بول فيتوضأ عند خروج الصلاة / فاتقوا الله ما استطعتم
- 91- س : أنا من لبنان والمسجد الذي في قريتي يؤمه أشعري يصرح أن الله ليس في السماء /ج : إذا أمكن صلاتهم في مسجد آخر فهو الأولى / وإن كان يخشى من شقاق فجائز
- 92- س : مسجد بُني من رجل أكثر ماله بنك ربوي / ج|: الإثم عليه والأصل أن يبني المساجد بالأموال الطيبة والإثم على من تعمد
- 93- الرسول أمر أن يسجد على سبعة أعظم / لكن الذي يقال لمن وضع جبهته ولم يضع أنفه فيسجد للسهو لكن لو لم يضع الأنف والجبهة فلم ينطبق أنه ساجد / وكذلك لو رفع أحد رجليه / .. والله أعلم
- 94- أبو عبد الله الحاكم ينص كثيرا على الرواة الذي أخرج لهم مسلم هل خرج لهم احتجاجا أو متابعة واستشهادا .. وكذا ابن حجر / وكذا الذهبي ينص / أو بالتتبع
- 95- لا بدَّ من " تحفة الأشراف وإتحاف الخيرة " لطالب الحديث فـ" تحفة الأشراف " في الكتب الستة و" إتحاف الخيرة " المسانيد وصحيح ابن خزيمة والطحان والحاكم والمستدرك والدارقطني ومسند الإمام أحمد وابن عوانة مع أنها أطرف لكن يبين من خرجه .. هل رواه البخاري أو النسائي وكذا / تلخيص الحبير / نصب الراية / وتنقيح التحقيق لابن عبد الهادي التي تعتني بالتخريج /
- 96- حديث " المقدام بن معدي كرب للشهيد ستة خصال : يغفر له في أول دفعة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويأمن من عذاب القبر ... " رواه ابن ماجه والترمذي . وهو لا بأس به
- 97- اللقيا تثبت بالإجتماع .. وأحيانا يكون لقاء دون سماع كعطاء هل سمع من ابن عمر او رآه .. اختلف الحفاظ .. فالأصل باللقاء ثبوت السماع ولكن قد يكون الع*** وما قاله مسلم : هذا في الراويين الذين لم يأت دليل أنه أنهما لم يلتقيا وإنما لقائهما محتمل وقد روى أحدهما عن الآخر وليس هناك دليل أنه لم يسمع منه فمسلم يحمله على السماع والإتصال بخلاف البخاري , ولا بد من ثبوت اللقاء وهذا بسبب الإرسال .. هذا في الطبقات المتقدمة .. أما طبقات المتأخرة الأمر فيها واضح .. أم المتقدمة يكثر الإرسال تجد التابعي يروي عن صحابي ولم يسمع منه .. كالحسن البصري روى عن جابر وأبي هريرة ولم يسمع منهما ..
- 98- الكتب التي يُنصح بها " الموقظة " و" النكت لابن حجر " و" الكفاية للخطيب البغدادي " ومن الناحية العملية في كتب الجرح والتعديل حتى يطبق ما يأخذ
- 99- حديث " لا ضرر ولا ضرار " جاء من طرق كثيرة لا تخلو من كلام وباجتماعها يكون حسن لغيره " وهي قاعدة على الحديث " ومن حيث المعنى صحيحة
- 100- بين السجديتين | يقول" رب اغفر لي رب اغفر لي" هذا الثابت
- 101 - سلسلة " عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده " فيها خلاف مطول وهي:من القسم الحسن وهي : بالمكرر 200 حديث وفيه أخبار تستنكر !!
- 102 زيادة " وبركاته " لا تصح وصححها ابن حبان .. وهي شاذة
- 103 عبد الرحمن السلمي سمع من عثمان بن عفان – رضي الله عنه- وأبو منيف الجرشي " لا بأس به"
- 104-لم يخرج البخاري " الحديث الطويل" من حديث جابر .. والبخاري لم يخرج لجعفر الصادق لأنه عندما سئل : هل سمعتها؟ فقال : إنما هي رواية عن آبائنا ..وهو من كبار أهل العلم والحفظ ..
- 105- حديث " مسح على خفيه خطوطا من الماء " لا أعرفه والثابت : مسح على خفيه
- 106- الزيادة أن النبي صلى الله عليه وسلم " مسح رأسه ثلاثا ً " عند أبي داود وخزيمة من حديث عثمان رضي الله عنه شاذة منكرة وقال داود : الأحاديث أن النبي مسح رأسه مرة ..
- 107- بيع التقسيط بزيادة إلى أجل مسمى جائز بشرط الاتفاق على المدة والسعر وبعضهم نقل الإجماع وهو الذي ذكره ابن باز رحمه الله ..
- 108- شريك بن عبد الله القاضي : من كبار أهل العلم الأفاضل وهو مشهور بصدعه وعدله بالحق ولكنه غير متقن في الحفظ خاصة لما تولى القضاء .. فساء حفظه ... وحديثه على ثلاثة أقسام :
-1- ما حدّث من كتابه والأصل فيه القبول .. ويعقوب بن شيبة السدوسي أثنى عليه وممن سمع من كتابه عباد بن العوام وعيسى بن يونس
-2- إذا حدث من حفظه قبل القضاء يقال : هو غير متقن فإن كان مستقيما قُبل وإن لم يكن لم يقبل..
3-بعد القضاء : فلا يقبل .. وتكلمنا عنه في شرح الترمذي ..
- 109- الطريقة لقراءة كتب الجرح والتعديل على قسمين 1- عندما يريد الإنسان أن يعرف ترجمة الراوي والحكم عليه فيرجع إلى التاريخ الكبير والجرح والتعديل لابن أبي حاتم 2_ أن يقرأ قراءة مطولة في كتب الجرح والتعديل حتى يعلم مناهج الحفاظ ويقارن بين اختلافهم .. كقول البخاري : فيه بعض النظر .. فيه نظر ... فتعرف الاصطلاحات من خلال القراءة المطولة والمقارنة ..
وقال البخاري عن رشدين بن سعد : منكر الحديث وقال : فيه نظر .. ومعنى ذلك : : أحيانا تكون كثيرة فيقول : منكر الحديث.. وبعض الأحيان يكون في الحديث نكارة فيخف الحكم بقول : فيه نظر ..
والعجلي : من كبار أهل العلم : ولو قارنا بينه وبين غيره نجد عنده تساهلا ً .. والمتخصص لا بد له منها
- 110- زيادة " العلي العظيم " في ابن ماجه ولا تثبت في أصل حديث " من تعار من الليل " رواه البخاري
- 111- بعضهم : يشيع أن الدعوة إلى منهج المتقدمين مهاجمة منهج المتأخرين .. هذا غلط وليس المقصود هذا .. ولكن الإنسان إذا أراد أن يعرف الفن فعليه بالمتقدمين وهو بالجملة.. وهو ليس بخاص في الحديث بل في كل أبواب الشرع في اللغة وفقه والأصول مثلا : النووي أبو زكريا .. من المشاهير . يجب أن ينتبه إلى أسماء الصفات فهو يؤولها ويسلك مسلك الأشاعرة ومؤلفاته في غير هذا الباب قيمة وهو يسلك منهج الفقهاء ولا ينتبه للعلل فالخلاف في الحديث : يقول : الحكم لمن وصل .. ويصحح أحاديث عللها المحدثون ..؟؟!
وابن مفلح في الآداب : يمشي على ظاهر الإسناد ولا ينتبه للتعليل ويقول ابن القيم : ما تحت قبة السماء أعلم منه بمذهب الإمام أحمد ويحكى عن ابن تيمية : ما أنت ابن مفلح بل مفلح وله حاشية للمحرر لمجد ابن تيمية .. فهو لا يرى التعليل بالعلل .. ونص ابن رجب على هذا ..
وكذلك .. ابن حجر وغيرهم .. ولا مشاحة في الاصطلاح وحتى ابن الملقن يذكر مذهب الفقهاء والمحدثين وحتى في كلام القاضي أبي يعلى التفريق في الاختلاف بين المحدثين والفقهاء .. ولتلميذه أبي الوفاء بن عقيل .. ولذا شيخنا عبد الرزاق العفيفي قال : إن أردت أن تعرف هذا الفن – أي فن أصول الفقه – فارجع إلى المتقدمين ولذا غالب الإقناع والمنتهى مخالف للإمام أحمد لأنه متأخر ..
{ لسعة اطلاع الشيخ حفظه في كل سطر يذكر مؤلفا ً أو كتابا ً .. فالعذر العذر في عدم التناسق } بو الهمام
- 112- جاءني الشك في الصلاة في العشاء هل صليت ثلاثا أو أربعا / ج: إن لم يتيقن بعدد فيبني على الأقل اهـ بتصرف
-113- نهى النبي عن الإتيان لـ " مدائن صالح " إلا من كان طريقه ويتباكى والأهرامات بناء يعظمها الكفار وتعظيم الأصنام والبحث عنها لا يجوز والواجب تحطيمها...
- 114- أنصح بحفظ " الأربعين النووي " ثم " عمدة الاحكام " ثم " بلوغ المرام " وان اقتصر على حفظ البلوغ فهو كاف ٍ لأنّه شامل لما في الأربعين والعمدة
- 116- الراجح أن الأخذ من اللحية لا يجوز لثلاث :1- ما جاء من أمر إعفاء اللحية وفي اللغة الإعفاء : عدم الأخذ من الشيء ذكره ابن الأثير وغيره 2_ أن الرسول نهى عن نتف الشيب وغالبا : الذي ينتف الشيب { الراوي : عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده وهو صحيح وسبق 101 - سلسلة " عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده " فيها خلاف مطول وهي:من القسم الحسن وهي : بالمكرر 200 حديث وفيه أخبار تستنكر !! } الذي يكون في بعض شعراته بيض .. فإذا كان المنهي شعرة فكيف لو قصها كلها أي : من جميع شعر اللحية .. 3_ حديث أبي أمامة رضي الله : قَالَ : فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ يَقُصُّونَ عَثَانِينَهُمْ وَيُوَفِّرُونَ سِبَالَهُمْ . قَالَ : فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قُصُّوا سِبَالَكُمْ وَوَفِّرُوا عَثَانِينَكُمْ وَخَالِفُوا أَهْلَ الْكِتَابِ) والحديث حسنه الألباني في "صحيح الجامع" وهذا لا بأس بإسناده .. ... والصحابي- ابن عمر وغيره- : خالف المرفوع ولم ينقل عن العشرة المبشرين الأخذ بما بعد القبضة لأن أبا هريرة وابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم أخذوا بعد القبضة .. ويسمى : بالتفث ..؟!؟!
- 117- إذا اغتسل الإنسان ثم صلى وشعر بشيء نزل منه وبعد الصلاة رأى أنه مذي فإنه يعيد الطهارة بالوضوء ويعيد الصلاة وليس عليه اغتسال .. والله أعلم.
- 118- لا بأس بالإهداء كاللعب لأهل الكفر : من باب الدعوة لقوله " لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم"
- 119- يشرع للجماعة أن يجمعوا ما بين المغرب والعشاء عند نزول المطر وثبت في الموطأ عن ابن عمر رضي الله عنه أنه إذا جمع أهل المدينة في الليلة المطيرة جمع معهم .. وبحديث ابن عباس رضي الله عنه في الصحيحين .. والظهر والعصر يختلف ما بين المغرب والعشاء لأن الوقت في الظهر والعصر طويل وهما نهاريتان أما المغرب والعشاء فالوقت قصير وليلي والضابط : أن المطر يبل الثياب ..وكذلك إذا كان هناك ريح وبرد شديد فيقول : صلوا في رحالكم .. وإذا انقطع المطر عند نهاية المغرب فلا يجمعوا أما أثناء الصلاة فيكملوا
- 120- مذهب الجمهور : أن السفر محدد فقالوا : أربع أيام .. وبعضهم : عشرين صلاة .. وعند شيخ الإسلام رحمه الله : ما دام الإنسان مسافر فإنه يقصر وهو قول لجمع من العلماء .. وعند جميعهم : هذا إذا نزل .. أما إذا كانت مسافةً مسيرتها شهر ٌ فإنه يجمع طوال الوقت لأنه غير نازل .. والقول الراجح : قول شيخ الإسلام رحمه الله لعدم الدليل ..وأما الذي يسافر ثمان سنوات للماجستير والدكتوراه وله بيت وزوجة فهذا لا يعد مسافرا بل مقيما ..
- 121- القيام بسورة البقرة وآل عمران والنساء مشروع – ورد في مسلم من حديث حذيفة رضي الله عنه –وهو ثابت فإن تيسر فبها ونعمت
- 122- قول جعفر الصادق – ولدني أبي مرتين- لأنه من ذرية القاسم بن محمد بن أبي بكر رضي الله عنه من جهة النساء لأن جداته من آل الصديق وأجداده من علي بن أبي طالب رضي الله ُ عنه
- 123- حديث" البذاذة من الإيمان " وحديث" إن الله جميل يحب الجمال " حديث البذاذة منهم من قواه ويحمل : على عدم التكلف ...
- 124- حديث الدعاء عند الرعد : ما جاء عن عروة بن ال***ير : سبحان الذي يسبح الرعد بحمده .. هذا هو الوارد فقط
- 125- ورد أن النبي كان يقول في النافلة " إذا مر بآية رحمة سأل الله من فضله وبآية عذاب استعاذ " بعضهم قال : شامل للفريضة والنافلة : وبعضهم قال: النافلة
- 126- راتبة الفجر تقضى بعد الفجر .. وهو مخير بعد الفريضة لحديث قيس الأنصاري في أبي داود " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلاها " والحديث فيه انقطاع لكنه يحتج به .. وما دام أنها صلاة لها سبب فهو جائز ..
- 127- قد يحكم ابن حجر على راو ٍ في التقريب ويخالف في الفتح فالمقدم من حيث الجملة التقريب أولى لأن الكتاب مخصص لهذا ولكن نرجح.. فإنه قد يكون في الفتح قد أصاب ..
- 128- سليمان بن شعيب النيسابوري ال***ائي المصري وثقه العقيلي روى عنه الطحاوي وغيره ..
- 129- ابن عدي الأقرب أنه ليس بمتساهل في الحكم على الحديث .. لأنه أحيانا : يقول : أرجو أن لا بأس به ويعني ثقة أو صدوق أو ليس بضعيف جدا .. فينتبه إليها والحفاظ : بعضهم يستخدم العبارات الشديدة كابن معين فيقول : كذاب ودجال ولو عندي رمح وفرس لغزوته لغيرته على السنة ومنهم من هو لين : فأبو حاتم : منكر الحديث كثير الخطأ والبخاري : يقول : أرجو الله عزوجل أن لا يحاسبني أن لا أكون قد اغتبته .. وأشد عبارة : فيه نظر .. ومثله البهقي والترمذي
- 130- يعرف سبر الرجل بتتبع حديثه وخاصة في كتب العلل
- 131- لبس البنطال محرم للنساء لأنه في الأصل لبس الرجال وليس هو أصلا من لباس المسلمين بل الكفار
- 132- الراجح : أن المعازف محرمة والدليل : حديث البخاري : عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه : ليستحلن أقوام .. المعازف .: فلم يستحلوها إلا أنها حرام بالأصل وهذا ينفي المجاز عنها وهي أبلغ من الحرام .. وقرنها في أشياء لا خلاف في تحريمها وحديث ابن عمر رضي الله عنه : كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع زمارة راعي فوضع أصبعي أذنيه وعدل عن الطريق .. ويقول لابن عمر رضي الله عنه : أتسمع أتسمع ؟ وهو إسناد لا بأس به والفعل أحيانا أبلغ من القول .. والكوبة : الطبل بالفارسي ولا يستثنى إلا الدف للنساء خاصة في النكاح ونحوه .. والسماع جائز ٌ للرجال في هذه المناسبة كما روي عن التابعيين ..وقال ابن تيمية رحمه الله : لم يضرب التابعيون الدف قط .. وإبراهيم بن سعد وابن حزم خرما الإجماع ..
- 133- حديث – من تعلم لغة قوم أمن مكرهم – قول باطل وتعلم زيد لغة يهود.
- 134- ليس بواجب الإستدانة للحج .. ولو استدان وعلم أنه قادر على السداد جاز ....
- 135- مقصود العصمة عند الشيعة وغيرهم : أن أئمتهم معصومون من الخطأ حتى السهو فالأنبياء سهوا !! ***ليمان والنبي في الصلاة !! وكآدم في الشجرة ! ونوح!وهم معصومون في التبليغ ! ولكن قد يقعون في شيء من الصغار!!
- 136- الإشارة عند تحية السلام جائز .. وهذا إن كان بعيدا .. أما الإشارة بدون سلام فهذا غلط ..
- 137- طواف الوداع واجب . ولو تركه الإنسان فحجه صحيح وعليه دم فقط في مكة بالنيابة أو بنفسك .. أما لو حاضت فليس عليها
- 138- حديث " من باع دارا ولم يشتر بثمنها دارا لم يبارك له فيها أو في شيء من ثمنها " الحديث لا بأس بإسناده والمقصود : أن ثمن الدار يجعله في مثله ولو عمل بالمال ما هو أفضل وأحسن فهذا أولى ..
- 139- منهج الدراقطني – في سننه الأحاديث التي هي معلولة فيجمعها
- 140- نكهة الخمر والحكول على الطعام لا يجوز
- 141- حديث " من قرأ سورة الإخلاص عشر مرات بني له قصر في الجنة" فيه ضعف
- 142- مذهب أهل الحديث " لهم مذهب مشهور خلاف مذهب أهل الرأي" ويطلق على مذهب احمد والشافعي والبخاري والترمذي واسحاق ويقولون : مذهب أهل الحديث وأصوله الكتاب والسنة ومن الكتب : كتب الترمذي والشافعي
- 143- العلوم التي يدخل في حديث " من سلك علما يلتمس به ... " العلوم الشرعية وما يساعد عليها والعلوم الدنيوية لا تدخل في هذا ويقال له " عالم بالطب عالم بالهندسة " أما العالم فقط فهي للعالم الشرعي ..
- 144- عم زوج المرأة لا ينظر إليها والع*** أما أبو زوجها فجائز
- 145- أبو عيسى الترمذي : كان يتفنن في : حسن غريب حسن صحيح غريب
- 146- حديث " أسماء بينت يزيد التي قالت : أنا وافدة النساء إليك يا رسول الله " ضعيف رواه البيهقي
- 147- كتب الرجال تنقسم إلى قسمين 1- كتب أصلية أ : التاريخ الكبير ب: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ج: الثقات لابن حبان د: الضعفاء للعقيلي هـ : الكامل لابن عدي .2- كتب فرعية تجمع او تحكم بترجيح أ : الميزان للذهبي بحكم الحفاظ أو بترجيحه ب: التهذيب الكمال أو ابن حجر ففي التهذيب ينقل وفي التقريب يحكم ..
- 148- " سيف بن عمرو " ضعيف واهي الحديث لا يحتج به و" القعقاع" في ثبوت قتاله فيه نظر
- 149- لا يصح الطعن في حديث " العشرة المبشرون من الجنة " واختلف في أبي عبيدة فجاءت رواية أنه الرسول .. فالحديث " لا شك أنه صحيح .. وجاء من طرق عدة والأكثر : دون عد أبي عبيدة
- 150- كفارة الصيد في مكة يذبح من بهيمة الانعام ما كان مقاربا لما صيد ففي الظباء شاة وبعضهم قال : في الحمامة شاة يحكم به ذوا عدل بينكم
- 151- هناك فرق بين المصروف والهبة .. فالصغير يحتاج إلى مصروف أكثر كالدراسة في الجامعة بخلاف الأول ابتدائي . وفي الهبة : يجب القسمة بالعدل
- 152- لا يجوز اللعب بالشطرنج لحديث علي" ما هذه الأصنام التي عنكم عنها عاكفون " ولحديث" النردشير " فالألعاب قسمان : محرمة كالنرد والملاكمة ومباحة كالنضل والجري والأثقال
- 153- ترتيب الأبواب في الكتب الستة لأصحابها عدا مسلم بوب له النووي
- 154- كتاب " سير أعلام النبلاء" تقريبا مختصر لتاريخ الإسلام ...
- 154- سنن الدرامي أصح من ابن ماجه لكن ! ابن ماجه يتميز أن ما بها إلا الأحاديث المرفوعة بخلاف الدرامي ففيها آثار كثيرة وبالحج ثمانين صفحة
- 155- الناس أربعة أقسام – حافظ وعنده فهم وذكاء – فهم وذكاء وليس عنده حفظ – حافظ وليس عنده فهم وذكاء-ليس عنده حفظ ولا فهم ..
- 156- س : محمد بن مسلم بن تدرس المكي : لم يوصف بالتدليس إلا عند المتأخرين ولا يخفى عليكم قول الشافعي وشعبة وأحمد والذهبي : كل حديث عن أبي ال***ير عن جابر ففي القلب فيه شيء ..فما الرد ؟ ج: قال الذهبي في النفس منها شيء ولم يردها , وأنكر على ابن القطان الذي ردها وهو متأخر وت 622هـ وابن القطان عنده منهج في الغالب أنه بعيد عن علم العلل , بل ينظر إلى الإسناد .. ولم يقل أحمد وشعبة : في النفس منها شيء .
- 157- أغلب بلوغ المرام صحيح .. والضعيف قد بينه .. وابن خزيمة فيه 4آلاف حديث بين الضعيف وكذا ابن حبان وابن الجارود . والأصل كل ما أخرجه الجارود فهي صحيحة أو حسنة .. والبخاري بين الضعيف في التاريخ الكبير .. والضعفاء للعقيلي فيقول : لم يصح في هذا الباب شيء أو رواية هذا الباب لينة أو هناك أحاديث تغني عن هذا الحديث الضعيف وابن عدي في الكامل وابن حبان في المجروحين والعلل للدارقطني والعلل لابن أبي حاتم ..
- 158- عبد الله ابن لهيعة الحضرمي : فيه خمسة أقوال وما يترجح لديّ وهو مذهب جمهور الحفاظ من المتقدمين ( ولولا أن هناك من الحفاظ ممن قوّى رواية العبادلة عن ابن لهيعة لعددت هذا القول أنه شاذ منكر لأنه ليس العبادلة الذين حملوا عنه قبل الاختلاط ) وهم سبعة أو تسعة : أن روايته صحيحة عن العبادلة وهم : ابن المبارك وابن وهب وابن يزيد المقرئ وغيرهم كقتيبة بن سعيد وعبد الرحمن بن مهدي وعثمان بن صالح وأبو الأسود .. ونقل هذا القول عن الحافظ عبد الغني المقدسي : ليس في هذا الفن كاحمد ابن حنبل أو النسائي أو يحيى بن معين أو علي المديني أو أبي زرعة .. وشيخ الدراقطني قال : يعتبر راوية العبادلة عن ابن لهيعة .. ثم في ابن لهيعة خمسة أقوال .. ويقول يحيى بن معين : لا يعتد به قبل الاختلاط وبعد الاختلاط وعنده روايات منكرة من روايات العبادلة .. وليست كتب الحديث أن تنظر في كتاب : لسان الميزان أو : التهذيب .. هذه الثمرة الناقصة الناتجة عن مثل هذه الأقوال .. فعليك أن تتبع روايات هذا الراوي وتحكم عليه لأن المسألة ليست سهلة ..
- 159- قول ( أتوكل على الله ثم أتوكل عليك ) لا يجوز لأن التوكل عبادة والعبادة لا تكون إلا لله .. فهذه لفظة شركية ..
- 160- ينبغي أن تبين الأحاديث من ناحية الصحة أو الصعف فلا يجزم بحديث لرسول الله لم يصح ولم يثبت بل على أهل العلم أن يبينوا هذا .. فلا يجزم إلا بالأحاديث الصحيحة عن رسول ولا يكتفى بـ- يحكى – و-يروى- وإن كان معناه صحيحا يقال :مثل حديث الترمذي :من تعلق بشيء وكل إليه ومعناه صحيح
- 161- حديث : لا وصية لوارث : صحيح جاء من طرق متعددة عن جمع من الصحابة وحديث: إن الله نظيف يحب النظافة : رواه الترمذي وفيه خالد بن إلياس وهو متروك والمسح على الجبيرة :رواه الدارقطني وهو حديث باطل لا يصح
- 162- معنى العلة : قادح خفي يكون في الحديث إما في الإسناد أو المتن ويكون ظاهره الصحة فمن ناحية السند : ما رواه أبو داود عن جرير بن حاتم عن أبي إسحاق السبيعي عن عاصم بن ضمرة عن علي عن المصطفى .. والصواب:أنه موقوف وقال ابن القطان الفاسي : صحيح وليس فيه مطعن ولكن فيه مطعن وهو ما رواه عبد الرزاق عن معمر والثوري عن أبي إسحاق فوقفاه على علي ورفعه وهذه تعتبر علة قادحة ومن ذلك حديث : الأذنان من الرأس معلول ومتنه .. استنثروا مرتين بالغتين ..هذا الصحيح والأصل ..
- 163- المعروف بين السلف : لم يكن عندهم : هذا يفيد غلبة الظن أو القطعي وإنما صحيح فيعملون أو ضعيف فلا يعملون به .. ونشأ هذا من وجود المعتزلة وقد يكون من ناحية العقلي النظرية صحيح لكنه لم يكن عند السلف وردوا أحاديث عذاب القبر فقالوا : هذه أحاديث ظنية ولا تثبت العقائد بالأحاديث الظنية والرسول : كان يبعث الرجل للقوم ليبلغهم التوحيد والفقه ... كما أرسل معاذا إلى اليمن وعمرو بن العاص ..
-164- حديث عن علي بن أبي طالب وفاطمة أنهما دخلا على النبي وهو يبكي فسأله فقال : يا علي ليلة أسري بي رأيت نساءا في عذاب شديد باتفاق أهل الحديث أنه باطل
-165- ركعتي الوضوء سنة خاصة بالوضوء ولا يوجد ركعتي للتوبة
166- حديث السوق جاء في الحاكم من حديث ابن عمر ضعفه علي المديني والترمذي وغيرهم من كبار الحفاظ وقواه الحاكم .. وطرقه كلها معلولة لا يصح منها شيء
167- حديث أسماء بنت عميس في وكشف الوجه عند النبي صلى الله عليه وسلم جاء من حديث عائشة رواه أبو داود والبيهقي وابن عدي وابن مردويه من حديث الوليد بن مسلم عن سعيد بن بشير عن خالد بن دريك عن قتادة .... عن عائشة عن النبي : أن المرأة إذا بلغت المحيض فلا يرى إلا وجهها وكفيها .. وهذا إسناد ضعيف سندا ومتنا ...
والأقرب أنه باطل لتدليس الوليد بن مسلم – التسوية- لضعف سعيد بن بشير له أوهام وأغلاط ومنكرات .. وخالف فيه هشام ومعمر وقد تفرد به عن قتادة وأين أصحاب قتادة عن هذا الحديث ؟! أين سعيد بن أبي عروبة وشعبة بن الحجاج وهشام الدستوائي والأمر الثالث : أن قتادة يدلس أحيانا ً وقد عنعن .. ؟! ولم يشتهر قتادة برواية خالد بن دريك حتى يحمل على الاتصال وقتادة من أجلاء أصحاب أنس بن مالك والحسن البصري لحملت على السماع والاتصال وخالد بن دريك شامي وليس بالمشهور وإن وثق وقتادة بصري مشهور مكثر وان وثقه ابن معين .. وقال أبو داود : لم يسمع من عائشة وأهل الشام في قرون الراوية لم يكونوا يعتنون بالرواية كثيرا فيكثر الإرسال والتدليس وأين أصحاب عائشةكـعروة والقاسم والأسود بن يزيد وعمرة بنت عبد الرحمن بن عوف فالحديث باطل ..
ورواه معمر وهشام عن قتادة وأرسلوه ومراسيل قتادة ضعيفة ...
والصحيح أنها تغطي وجهها .. لقول الله- يدنين عليهم من جلابيبهنّ - ولقول أم سلمة إذا ترخيه شبرا ً لأن القدم عورة
168- قراءة يس عند الاحتضار أخرجه أحمد وهو ضعيف من حديث أبي عثمان عن أبيه عيسى المهدي ..
169- حديث " اللهم اغفر لحينا وميتنا " ضعفه كبار الحفاظ كأبي حاتم والبخاربي ويغني عنه ما رواه مسلم من حديث عوف بن مالك : اللهم عافه واعف عنه ...
170- جاءت أحاديث صريحة في لعن اليهود والنصارى – لعنة الله على اليهود والنصارى وفي رواية قاتل .. وقال الله عزوجل : لعن الذي كفروا من بين إسرائيل ...
171- حديث من صلى الصبح ثم جلس يذكر الله إلى طلوع الشمس ثم صلى ركعتين كتب له أجر حجة وعمرة تامة تامة الأصح أنه ضعيف وضعفه أبو عيسى وجميع طرقه ضعيفة وهناك حديث في صحيح مسلم : عن سماك أنه كان يجلس حتى تطلع الشمس حسنا ً ولابي داود حسناء .. ولم يذكر أنه صلى البتة .. واذا ارتفعت فيصلي الضحى
172- ما الفرق بين أخرجه ورواه ؟ ج: لا فرق
173- رواية – وامعتصماه – في القصة المشهورة في غزوة عمورية والله أعلم بصحتها والأصل أن يستغيث الإنسان بربه لقوله : إن اللذين تدعون من دون الله ... ويوجه أن كلام المرأة أن يصل الكلام إلى المعتصم حتى يخلصها من الأسر ..
والاستغاثة بالمخلوق لا بدَّ له من ثلاث شروط :
1_ أن يستطيع أن يساعده ويعينه في مهاجمة اللصوص أو الغرق
2- أن يكون حيّا
3_ أن يكون حاضرا ً
174- حديث : لا تمارضوا فتمرضوا – ضعيف –
175- الشعبي والبصري الغالب أنهم يرسلان أما الشعبي فيرسل والغالب أن البصري يرسل وأحيانا يدلس ...
176- حديث " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه " مرسل من حديث الزهري عن زين العابدين وأخطأ قرة بن عبد الرحمن فرواه عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة والصواب إرساله ...
177- حديث " من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار " يتقوى بجموع طرقه ويتقوى ..
178- " كل أمر لا يبدأ فيه بحمد الله ..." مرسل أخطأ قرة فجعله عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة ..وقواه النووي وابن حبان وجمع من الحفاظ
178- زيادة – يحيى ويميت- في التهليل دبر الصلوات غير صحيحة
179- التصحيف في الإسناد والمتن : هناك منه من يضعف الحديث كابن لهيعة ومنه شيء يسير مثل مراسيل شعبة تساهل في أسماء رواته فعلى حسب الإكثار ..
180- حديث" لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به " لا يصح تفرد به نعيم بن حماد الخزاعي ونعيم يخطأ كثيرا ..
181- أسهل طريقة في جمع شواهد الحديث : من كتاب – تحفة الأشراف للمزي-
182- حديث " المراءي في أكله كالمراءي في دينة " باطل
183- أبو حنيفة من أجلة أهل العلم واشتغل بالفقه أكثر من الحديث فتكلم بعض المحدثين في ضبطه كالبخاري وابن عدي ... وذكر ابن رجب قاعدة : إن الفقهاء لا يحفظون الحديث مع أن هناك من يتقن كليهما كالبخاري وأحمد والشافعي
184- حديث" تنظفوا فإن الإسلام نظيف " لا يصح وكذا النظافة من الإيمان
185- معنى – فلان من الطبقة السادسة – على حسب تقسيم ابن حجر والطبقة : وحدة زمانية مقاربون في السن والإسناد فجعل الصحابة طبقة هذا في التقريب وجعل التابعين أربع طبقات : ثم كبار التابعين كعلقمة ومسروق وابن المسيب ثم الوسطى كابن سيرين والحسن البصري ثم الأصغر كقتادة ثم الأصغر صغار كالأعمش ثم كبار أتباع التابعين كابن عون والسابعة الوسطى من أتباع التابعين كهشيم ثم صغار أتباع التابعين ثم التاسعة صغار أتباع التابعين كابي داود الطيالسي ثم العاشرة كاحمد بن المديني
وابن معين والحادي عشر كالبخاري والثاني عشر كالنسائي
186- حديث " أطعم الله من أطعمنا وسقا من سقانا " رواه مسلم من حديث المقداد ويقال قبل الأكل فلما لم يجد نصيبه قالها .. فأراد المقداد أن تنطبق عليه الدعوة فحلب للنبي لو تأخر مثلا ً ..
187- حديث" من طاف بالبيت اسبوعا كان له كعتق رقبة " جاء من حديث عطاء بن السائب عن أبيه عن عبد الله بن عمرو بن العاس وجاء من حديث المنكدر التيمي- وهو من كبار التابعين – يقوى بشاهد المنكدر
188- حديث " النهي عن الجلوس بين الظل والشمس " رواه أبو داود بعضهم قواه بطرقه مع وجود العلل ..
وينبغي للإنسان أن لا يجلس لتعدد الأخبار والحكمة : مجلس الشيطان
189- لا يشترط رواية – حدثنا – في محمد ابن اسحاق في السيرة والأصل القبول حتى يتبين الخطأ ..
190- لا يصح قول بعضهم " إن الحسن البصري إن حدّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة فالواسطة علي " لأنه لم يسمع منه ..
191- حديث " الأبدان .. ؟!؟!الذين يسكون في الشام وفي عددهم " رواه أحمد و ضعفه ابن تيمية وغيره
192- حديث " من لا يشكر الناس لا يشكر الله " لا بأس بإسناده
193- حديث " إن الله راض عنك فهل انت راض عن الله " باطل
194- حديث " لا يمس المصحف إلا طاهر " حسن جاء من طرق
195- حديث " من كان له إمام فقراءته له وله قراءة " نقل الحافظ الاتفاق ع ضعفه
196- حديث الدعاء بعد الركوع " ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى " ثابت
197- لم يحتج البخاري بأبي ال***ير مع أنه مما يدور عليه أحاديث جابر روى له ولم يحتج به والبخاري يعرض عن الرواة الذين فيهم كلام ....
198- حديث " داوو مرضاكم بالصدقة " رواه أبو داود وفي ضعف
199- حديث "البسوا البياض " خير ثيابكم ثيباب البياض " لا بأس بإسناده
200- حديث " من سمع النداء